تنوعت مطالب المواطنين السعوديين من السفراء المعينين حديثا بين تعزيز العناية بشؤون الرعايا في الخارج، وخلق سبل لضمان أمن السائح السعودي وتأمين سلامته وممتلكاته من ضعاف النفوس، ومتابعة أحوال الطلاب المبتعثين والدارسين على حسابهم الخاص، عبر التكامل بين السفارات والملحقيات الثقافية.
وفيما تعين سفراء في دول عربية، تمثل وجهة رئيسية للسائح السعودي، كالإمارات والأردن والمغرب، استحضر رئيس منظمة السياحة العربية الدكتور بندر بن فهد الفهيد توجيهات خادم الحرمين الشريفين التي ختم بها مؤخرا جلسة مجلس الوزراء، المخصصة لإعلان ميزانية العام الجاري، حيث أكد على دور السفراء في رعاية المواطنين في الخارج، ووجوب استقبالهم، وتقديم كل ما يحتاجون إليه من خدمات وتسهيلات.
وأشار الفهيد إلى أهمية دور السفراء في الدول التي تمثل وجهات سياحية آمنة للسعوديين، وسط ما تمر به المنطقة العربية من أزمات ومحن، حيث انحصرت البدائل في دول محدودة جدا، وقال "الدول العربية حريصة كل الحرص على جذب السياح بشكل عام، والسائح السعودي تحديدا، كونه الأكثر إنفاقا مقارنة بسياح الدول الأخرى، وهذا ما يفرض تكثيف جهود السفارات في رعاية المواطنين، والوقوف على احتياجاتهم".
وفي عمان؛ قال المواطن تركي الزهراني إن الأردن هي البديل الوحيد الآن عن جميع دول الشام، إلا أن السائح السعودي يتعرض فيها إلى عمليات نصب واحتيال وسرقات في وضح النهار، وأصبح هدفا لكل الطامعين وضعاف النفوس، وهو الأمر الذي يتطلب وضع حلول عاجلة تضمن سلامته وممتلكاته.
وأشار تركي السعيدي إلى المكائد التي تتصيد السياح السعوديين في المغرب، رغم ارتفاع معدلات السفر إليها في السنتين الأخيرتين، فضلا عن قضايا أبناء السعوديين من مغربيات، والعالقين دون هوية.
وكان الأمير سعود الفيصل قد شدد على تنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين للسفراء بالعمل بكل أمانة وإخلاص، في ما يصب في خدمة الدين والمليك والوطن، والاهتمام بمصالح المواطنين السعوديين في الخارج، والعمل على تلبية احتياجاتهم.. وذلك في استقباله السفراء المعينين، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين. والسفراء هم:
- إبراهيم بن سعد البراهيم – مملكة السويد.
- الدكتور محمد بن عبدالرحمن البشر – دولة الإمارات العربية المتحدة.
- الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجديع – المملكة المغربية.
- فيصل بن حسن بن طراد – المندوب الدائم لوفد المملكة لدى الأمم المتحدة في جنيف.
- الدكتور سامي بن عبدالله الصالح – المملكة الأردنية الهاشمية.
- الدكتور عبدالرحمن بن غرمان الشهري – الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
- عبدالرحمن بن سليمان الأحمد – مملكة بلجيكا.
وفيما تعين سفراء في دول عربية، تمثل وجهة رئيسية للسائح السعودي، كالإمارات والأردن والمغرب، استحضر رئيس منظمة السياحة العربية الدكتور بندر بن فهد الفهيد توجيهات خادم الحرمين الشريفين التي ختم بها مؤخرا جلسة مجلس الوزراء، المخصصة لإعلان ميزانية العام الجاري، حيث أكد على دور السفراء في رعاية المواطنين في الخارج، ووجوب استقبالهم، وتقديم كل ما يحتاجون إليه من خدمات وتسهيلات.
وأشار الفهيد إلى أهمية دور السفراء في الدول التي تمثل وجهات سياحية آمنة للسعوديين، وسط ما تمر به المنطقة العربية من أزمات ومحن، حيث انحصرت البدائل في دول محدودة جدا، وقال "الدول العربية حريصة كل الحرص على جذب السياح بشكل عام، والسائح السعودي تحديدا، كونه الأكثر إنفاقا مقارنة بسياح الدول الأخرى، وهذا ما يفرض تكثيف جهود السفارات في رعاية المواطنين، والوقوف على احتياجاتهم".
وفي عمان؛ قال المواطن تركي الزهراني إن الأردن هي البديل الوحيد الآن عن جميع دول الشام، إلا أن السائح السعودي يتعرض فيها إلى عمليات نصب واحتيال وسرقات في وضح النهار، وأصبح هدفا لكل الطامعين وضعاف النفوس، وهو الأمر الذي يتطلب وضع حلول عاجلة تضمن سلامته وممتلكاته.
وأشار تركي السعيدي إلى المكائد التي تتصيد السياح السعوديين في المغرب، رغم ارتفاع معدلات السفر إليها في السنتين الأخيرتين، فضلا عن قضايا أبناء السعوديين من مغربيات، والعالقين دون هوية.
وكان الأمير سعود الفيصل قد شدد على تنفيذ توجيهات خادم الحرمين الشريفين للسفراء بالعمل بكل أمانة وإخلاص، في ما يصب في خدمة الدين والمليك والوطن، والاهتمام بمصالح المواطنين السعوديين في الخارج، والعمل على تلبية احتياجاتهم.. وذلك في استقباله السفراء المعينين، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين. والسفراء هم:
- إبراهيم بن سعد البراهيم – مملكة السويد.
- الدكتور محمد بن عبدالرحمن البشر – دولة الإمارات العربية المتحدة.
- الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجديع – المملكة المغربية.
- فيصل بن حسن بن طراد – المندوب الدائم لوفد المملكة لدى الأمم المتحدة في جنيف.
- الدكتور سامي بن عبدالله الصالح – المملكة الأردنية الهاشمية.
- الدكتور عبدالرحمن بن غرمان الشهري – الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
- عبدالرحمن بن سليمان الأحمد – مملكة بلجيكا.